2025-03-09
اجتماع أمني رفيع بين تركيا والأردن وسوريا والعراق لبحث مكافحة الإرهاب
مشرعون في الكونغرس يطالبون بـ”وقف الصفقة مؤقتا إلى حين تلقي مزيد من المعلومات عنها”
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة، أنها وافقت على صفقة تسليح عسكري ضخمة للاحتلال بقيمة 7.4 مليارات دولار تقريبا تضم أسلحة متطورة من بينها صواريخ “هيلفاير”.
وقالت وزارة الدفاع “البنتاغون”، إن وزارة الخارجية وافقت على حزمة معدات عسكرية للكيان، تقدر قيمتها بنحو 6.75 مليارات دولار تشمل ذخائر ومجموعات توجيه وصمامات وسيكون المتعاقد الرئيسي شركة “بوينغ” وشركات أخرى.
وأضاف البنتاغون أن الصفقة تشمل كذلك بيع صواريخ “هيلفاير” ومعدات ستكون شركة لوكهيد مارتن المتعاقد الرئيسي فيها، بقيمة 660 مليون دولار.
وجاء الإعلان عن الصفقة في الوقت الذي زار فيه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتانياهو واشنطن، لعقد اجتماعات مع ترامب ومسؤولي الإدارة وأعضاء الكونغرس.
وقال مسؤولان أميركيان في يناير الماضي، إن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن أخطرت الكونغرس بمقترح بيع أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار للاحتلال في ذاك الشهر قبل تولي الجمهوري دونالد ترامب منصبه.
وجاءت هذه المبيعات على الرغم من طلب أحد المشرعين الديمقراطيين بإيقاف البيع مؤقتا إلى أن يتلقى المزيد من المعلومات.
وندد النائب غريغوري ميكس، وهو ديمقراطي بارز في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، بما أسماه قرارا يخالف إجراء قائما منذ وقت طويل يقضي بمراجعة الكونغرس لمبيعات الأسلحة الرئيسية.
وقال إنه طرح مخاوفه بشأن عملية البيع هذه مع الإدارة، التي لم تقدم وثائق أو مبررات مهمة.
وقال ميكس في بيان “أواصل دعم الاحتياجات العسكرية المهمة لإسرائيل في مواجهة مجموعة من التهديدات الإقليمية، وقد شاركت في مشاورات وثيقة مع الإدارة بشأن مجموعة من الأسئلة والمخاوف”.
وأقام ترامب علاقات وثيقة مع نتانياهو، وتعهد بدعم الاحتلال بقوة في الحرب على حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في قطاع غزة.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
وزير الدفاع في حوار مع “العين الإخبارية”: حربٌ لم ينطفئ لهيبها، وهدنٌ مكسورة، وسلامٌ يُغتال قبل أن يولد.. هنا اليمن.. هنا تُسرق أحلام شعب بقبضة مليشيا لا تعرف إلا لغة الدم.. وهنا قوات شرعية تقف كالطود الأشم، وشعبٌ يقس مشاهدة المزيد