2024-12-01
لماذا تخشى مليشيا الحوثي من انتصارات المعارضة في حلب؟
قالت منظمة تعنى بالحقوق والحريات، إن مليشيا الحوثي الإرهابية اعتقلت نحو 500 مدني، في مناطق سيطرتها، من بينهم نحو 40 صحفيًا وكاتبًا، على خلفية نشاطهم على مواقع التواصل الاجتماعي والاحتفال بالأعياد الوطنية.
وعبرت منظمة هيومينا لحقوق الإنسان والمشاركة المدنية، في بيان صحفي عن قلقها البالغ "إزاء موجة الاعتقالات العشوائية والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي خلال الأيام الماضية"، مؤكدة أن الانتهاكات لم تقتصر على الاعتقالات، "بل تعدت ذلك إلى اقتحام المنازل، وترويع الأسر والأطفال، وشهدت الحملة اعتداءات جسدية عنيفة على المواطنين في الشوارع من قبل أفراد الميليشيات الذين تم نشرهم بزي مدني وهم يحملون هراوات لضرب المارة بعد أن فرضت ما يشبه حظر التجول في عموم مناطق سيطرتها مساء 25 – 26 سبتمبر.
وأشارت المنظمة أن هذه الانتهاكات والاعتقالات "سبقها حملة تحريض ممنهجة قام بها قيادتا الميليشيات والقنوات التابعة لهم، ضد المواطنين، في عملية تخويف وإرهاب للمدنيين في مناطق سيطرتهم".
وأدانت المنظمة "اعتقال الصحفيين والمحامين والمدافعين عن حقوق الإنسان" معبرة "إن هذا السلوك القمعي يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان والحريات الأساسية المكفولة دوليًا بما في ذلك حق حرية الصحافة والفكر والتعبير الذي تكفله القوانين المحلية والدولية، ومن بين هذه المواثيق يأتي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي ينص على إن حرية التعبير حق أساسي من حقوق الإنسان، وذلك في المادة 19، “إن حرية الإعلام والوصول إلى المعلومات تغذي الهدف الإنمائي الأوسع المتمثل في تمكين الناس”.
وبحسب الرصد الذي أجرته المنظمة اعتقلت ميليشيا الحوثي "أكثر من 433 مدنيا في 10 محافظات يمنية حتى مساء 27 أيلول/سبتمبر، وذلك من خلال البلاغات التي نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي من قِبل أهالي المعتقلين، حيث كان من ضمن المعتقلين الكاتب الصحفي محمد المياحي، والصحفي محمد الصهباني، وعبدالرحمن دغار، وفؤاد النهاري، أحمد صالح الجبلي، محمد الخطيب، بالإضافة لصحفيين وكتاب آخرين، والذين تم اعتقالهم بناء على كتاباتهم في صفحاتهم على فيسبوك، والذي سرعان ما تم حذف تلك الصفحات بعد اعتقالهم فورًا".
وبحسب الإحصائيات للمعتقلين، فقد كانت النسبة الأكبر من حالات الاعتقال في محافظة إب وسط اليمن بـ 179 حالة، من ثم العاصمة صنعاء بـ 112 حالة، ثم محافظة ذمار بـ 56 حالة، ومحافظة الحديدة غرب اليمن بـ 37 حالة، ثم محافظة تعز خامساً بعدد 13 حالة، تليها محافظة المحويت بـ 12 حالة، ثم محافظة عمران 8 حالات، ثم محافظتي البيضاء وحجة 6 حالات في كل منهما، وأخيراً حالتين في محافظة الضالع"، وقد اشتملت حالات الاعتقال على سياسيين ووجاهات قبلية وعدد من المحامين والصحفيين والكتاب، وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، كذلك عدد طلاب الجامعات، ومعلمي مدارس.
ودعت المنظمة في بيانها، "المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى اتخاذ موقف حازم تجاه هذه الانتهاكات، والضغط على ميليشيا الحوثي لوقف الحملة القمعية والإفراج الفوري عن جميع المعتقلين، وضمان حماية حقوق المواطنين وحرية التعبير"، مؤكدة "إن الاستمرار في هذه السياسات القمعية سيزيد من معاناة الشعب اليمني ويعمق من الأزمة الإنسانية التي تعصف بالبلاد يتعين على المجتمع الدولي التحرك بشكل عاجل لضمان حماية المدنيين ووقف الاعتداءات على الحريات والحقوق الأساسية في اليمن.
وخلال الأيام الماضية كثفت مليشيا الحوثي من انتهاكاتها واختطفت العشرات من المواطنين في كل المناطق الخاضعة لسطرتها، ولا يزال المئات رهن الاختطاف حتى اللحظة.
ورصدت منظمات حقوقية احتجاز المليشيات المئات في مناطق سيطرتها باليمن، وشملت الحملة الأمنية التي نفذتها عشر محافظات، حيث بلغت ذروتها مع إشعال الشعلة الاحتفالية في عدد من المناطق اليمنية.
وتنوعت الانتهاكات الحوثية ما بين الاعتقالات التعسفية، الإخفاء القسري، الاعتداءات الجسدية واللفظية، إضافة إلى اقتحام منازل المدنيين.
وطالبت منظمة "سام" للحقوق والحريات مليشيا الحوثي بالإفراج عن كافة المختطفين، ودعت - في بيان صدر عنها - المنظمات الدولية إلى تسليط الضوء على الانتهاكات المستمرة، التي يرتكبها الحوثيون، وإلى ممارسة درجات الضغط عليهم من أجل إطلاق سراح المختطفين.
وبحسب بيان منظمة "سام"، فإن حملة القمع الحوثية في إب طالت نحو 210 أشخاص بينهم أطفال قصر، وقال إن ذلك يعكس سياسة البطش التي تنتهجها المليشيات ضد أي تعبير عن الاحتفاء بالثورة الوطنية.
إلى ذلك، نفذت رابطة أمهات المختطفين وقفة احتجاجية؛ رفضا وتنديدا بحملة ميليشيا الحوثي ضد المدنيين في مناطق سيطرتها على خلفية احتفائهم بأعياد الثورة، ورفعهم العلم اليمني، معتبرة ذلك انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان، وتقييدا لحرية التعبير بتكميم الأفواه.
محور آزال ينجح في إحباط عملية تهريب 40 كيلوغراماً من الحشيش المخدر في صعدة
أخبار اليوم/متابعات
في إطار الجهود المتواصلة لقيادة محور آزال لمواجهة تهريب الممنوعات التي تقوم بها ميليشيا الحوثي الإرهابية، تمكن أبطال المحور من إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من مادة الحشيش المخدر إلى المملكة العربية السعودية.
تم ضبط الكمية التي حاولت عصابات ميليشيا الحوثي تهريبها خلال الأيام الماضية في مديرية باقم بمحافظة صعدة، وذلك بتوجيهات من قائد محور آزال، العميد ياسر المعبري، ومن قيادة العمليات المشتركة، قائد قوة الفاروق، قائد اللواء التاسع عشر، العميد الركن علي بن لاحق.
تم يوم الخميس الموافق 3/10/2024 إتلاف 40 كيلوغراماً من مادة الحشيش المخدر بإشراف ذوي الاختصاص من الجانبين اليمني والسعودي.
وأكد ركن استخبارات محور آزال، أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها إتلاف المخدرات، حيث سبق وأن تم إتلاف كميات متعددة من أنواع مختلفة من المخدرات بعد ضبطها وتحريزها.
كما تم القبض على عدد من المروجين والمهربين من عدة جنسيات، واتضح من خلال التحقيقات معهم أنهم يتبعون قيادات في مليشيا الحوثي وتستخدمهم كأدوات لتهريب المخدرات والمواد الممنوعة إلى المملكة العربية السعودية.
وأوضح ركن الاستخبارات بمحور آزال أنهم جاهزون للتصدي لكل هذه المحاولات التي تسعى إلى تدمير المجتمع وإغراقه في هذه الممنوعات، مؤكدا أنه لن يتم التهاون مع أي عناصر تروج أو تهرب مثل هذه المحظورات.
صنعاء.. مليشيا الحوثي تمنع المواطنين من صيانة منازلهم أو التصرف في ممتلكاتهم
أخبار اليوم/متابعات
يعاني ملاك ستة آلاف منزل في أحياء شارع الخمسين من الحصار المفروض منذ ثماني سنوات وتعرضت منازلهم لأضرار بالغة والتدهور نتيجة منعهم من صيانة منازلهم أو التصرف في أراضيهم.
وبدلاً من حل هذه الأزمة، تواصل اللجنة العسكرية التابعة للميليشيا الحوثية الإرهابية فرض هيمنتها، مما جعل حياة السكان أكثر صعوبة.
تستمر هذه المعاناة تحت سيطرة اللجنة العسكرية التابعة لميليشيا الحوثي، التي تفرض قيودًا صارمة وتمنع آلاف المواطنين من صيانة منازلهم والتصرف في ممتلكاتهم، مما أدى إلى انهيار بعضها وتدهورها وتفاقم معاناة السكان.
وأفاد سكان أحياء مذبح والسنينة والخمسين في العاصمة المختطفة صنعاء بأنهم يعيشون أوضاعاً مأساوية منذ أكثر من ثماني سنوات، حيث يتعرضون لحصار خانق وحرمان من حقوقهم القانونية في إدارة ممتلكاتهم، مما أدى إلى انهيار العديد من المنازل وتدهور حالتها. كما تسببت الأمطار والسيول خلال السنوات والأشهر الماضية في انهيار عدد كبير من المنازل، دون أن يتمكن السكان من التدخل لإصلاح ما يمكن إصلاحه.
ووفقا لوكالة خبر فقد عبر أحد سكان المنطقة عن مشاعر اليأس التي تسيطر عليهم، قائلاً: قد تضررت بيوتنا وأراضينا وانهارت بفعل الأمطار والحصار المفروض علينا.
ويضيف ساكن آخر: لقد مضى أكثر من ثماني سنوات على حصارنا ومنعنا من التصرف في حقوقنا، دون أي مبرر قانوني أو شرعي، في فترة مظلمة وعصيبة جعلت الحياة في هذه الأحياء لا تُحتمل.
على الرغم من تنظيم سكان أحياء مذبح والسنينة والخمسين 38 وقفة احتجاجية أمام كافة الجهات المعنية الحكومية وتقديم أكثر من 50 ملفًا توثيقيًا يُثبت حقوقهم في التصرف بممتلكاتهم، لم تجد هذه الأصوات آذانًا صاغية.
يشير الأهالي أنهم قاموا بتسليم الملفات ووثائق أملاكهم إلى مكاتب قيادات عليا في المليشيات الحوثية، بما في ذلك مكتب زعيم المليشيات ورئيس مجلس الحكم الانقلابي، إلا أن الأزمة لا تزال قائمة ولم تلقى مناشدتهم برفع الظلم ويد اللجنة العسكرية على أملاكهم أي استجابة.
وبالإضافة إلى ذلك، أُرسلت 4000 ملف يخص المواطنين المتضررين إلى اللجان المكلفة بحل القضية، تُثبت أنهم أصحاب حق، وأنهم يشترون هذه الأراضي بحر مالهم ويملكون الوثائق اللازمة. ومع ذلك، ورغم توصيات مجلس النواب والجهات الحكومية بإطلاق الأراضي ورفع يد اللجنة العسكرية، لم يحدث أي تقدم يُذكر.
وجدد المتضررين من أهالي وسكان أحياء مذبح والسنينة والخمسين بصنعاء مناشداتهم لكافة المحامين والمنظمات الحقوقية الدولية إلى النظر إلى ما يتعرضون له من تعسفات وممارسات قمعية وظلم.. مطالبين بالوقوف إلى جانبهم وإيجاد الحلول الفعلية محملين قيادة مليشيا الحوثي مسؤولية الكاملة إزاء تضاعف هذه الأضرار والخسائر المادية والحقوقية، وجبر الضرر وتعويضهم السكان عن سنوات المعاناة الطويلة.
الإرياني يُدين التهديدات الحوثية لرئيس تحرير صحيفة عدن الغد فتحي بن لزرق
أخبار اليوم – متابعات
أدان وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، التهديدات الحوثية الموجهة إلى الصحفي فتحي بن لزرق، رئيس تحرير صحيفة عدن الغد.
وفي تغريدة له عبر منصة إكس، أشار الإرياني إلى أن هذه التهديدات بالتصفية الجسدية تعكس أن الشعب اليمني يواجه عصابة إجرامية.
وأضاف وزير الإعلام أن التهديد الصادر عن القيادي في مليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، المدعو عبدالقادر المرتضى، رئيس ما يسمى “لجنة شئون الأسرى”، والذي يفترض أنه مسؤول عن ملف إنساني، يؤكد من جديد أننا إزاء “عصابة إجرامية” تتفنن في ارتكاب الجرائم والانتهاكات الجسيمة، وتضرب عرض الحائط بكل المواثيق والقوانين الدولية.
وتابع وزير الإعلام نؤكد تضامننا المطلق وإدانتنا الشديدة لهذا التهديد الموجه للصحفي فتحي بن لزرق.. ناشر ورئيس تحرير صحيفة عدن الغد الصادرة من العاصمة المؤقتة “عدن”، ونؤكد أن هذه الحملات التي طالت حتى الصحفيين والناشطين في المناطق المحررة، ليست غريبة على مليشيات إجرامية مارست ولا تزال أبشع الجرائم والانتهاكات بحق الصحفيين في المناطق الخاضعة بالقوة لسيطرتها.
والجمعة، هدد القيادي الحوثي البارز ومسؤول ملف الأسرى لدى الميليشيات، عبدالقادر المرتضى، الصحفي فتحي بن لزرق، بالتصفية، في حال جرى اغتيال قيادات حوثية بصنعاء.
وكان بن لزرق نشر منشورا على حسابه في منصة إكس، تعقيباً على غارات أمريكية شهدتها محافظات واقعة تحت سيطرة الميليشيا، وقال: "نريد غارات جوية تستهدف القيادات الحوثية ومساكنهم بعيداً عن أطفالهم، أما قصف المنشآت الحيوية والمطارات والموانئ ومقدرات الشعب اليمني لن يؤيدكم فيه أحد".
وأضاف: "كفاية مسرحيات وضحك على الذقون..!".
وردا عليه، قال القيادي الحوثي المرتضى: "قتل القيادات الوطنية من قبل الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي لن يحميك يابن لزرق في عدن، بل أخشى أن تحتاج إلى صفيحتين للحماية بدلاً من صفيحة واحدة، وقفلين أيضاً بدلاً من قفل واحد". وفق تعبيره.
منتدى الإغاثة والبناء CRB ينفذ مشروع الحقيبة المدرسية في محافظة مأرب
أخبار اليوم/متابعات
دشّن منتدى الإغاثة والبناء CRB، اليوم السبت 5 أكتوبر، مشروع الحقيبة المدرسية، بمحافظة مأرب، الذي يأتي في إطار الجهود المستمرة لدعم التعليم وتعزيز استقرار العملية التعليمية في اليمن، وسيشمل 6 محافظات يمنية.
جاء تدشين المشروع برعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي - محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان بن علي العرادة، وبتمويل من وقف الديانة التركي، بحضور المدير التنفيذي للأعمال الإنسانية والخيرية بالوقف السيد مصطفى آرديم والمختص في دائرة الأعمال الإنسانية والخيرية السيد محمد بهاء الدين وعدد من مسؤولي السلطة المحلية وقيادات منظمات المجتمع المدني بالمحافظة.
وشمل المشروع، توزيع حقائب مدرسية متكاملة تشمل كافة الأدوات والمستلزمات الدراسية، والزي المدرسي المتكامل للطلاب والطالبات من الأسر الأشد احتياجًا، لـ عدد (1500) طالب وطالبة في مأرب، ضمن المرحلة الثانية من المشروع.
ويهدف مشروع الحقيبة المدرسية إلى دعم التعليم وتعزيز الاستقرار للطلاب والطالبات من الأسر التي تعاني من صعوبة الأوضاع في المجتمعات الأشدّ تضررًا، والتي تعاني من كثافة في النزوح؛ نتيجة تدهور الوضع المعيشي وتفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد.
وخلال التدشين أعرب وكيل محافظة مأرب الشيخ عبدالله الباكري، نيابةً عن قيادة السلطة المحلية بالمحافظة برئاسية اللواء سلطان بن علي العرادة عن شكره لوقف الديانة التركي ومنتدى الإغاثة والبناء، على هذه اللفتة الكريمة لدعم التعليم في المحافظة. مثمنًا الجهود الكبيرة للوقف والمنتدى في مختلف المجالات.
من جانبه، أشاد مدير عام الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بالمحافظة الأستاذ سيف مثنى، بمثل هذه المشاريع التي من شأنها أن تكون رافدًا مهمّا للأسر المتضررة لمواصلة التعليم.
إلى ذلك، قال مدير عام منتدى الإغاثة والبناء الدكتور عزالدين مثقال، خلال كلمة التدشين، "إنّ مثل هذه المشاريع الإنسانية المتميزة لها أثر كبير في رسم البسمة وصناعة الفرحة في وجوه الطلاب". موضحًا أنها تعمل على تعزيز الثقة للاستمرار في التعليم".
وأضاف "مثقال" في تصريح لـ "مركز CRB للإعلام الإنساني، "أنّ قطاع التعليم يعتبر من أهم القطاعات التي تحتل أولوية لدى المنتدى، ويليه اهتمام في مشاريع التنمية المستدامة كالمأوى المستدام والمشاريع الغذائية، وغيرها من الإسهامات التي تتسق مع خطة الاستجابة الإنسانية الطارئة التي أطلقتها السلطة المحلية، و هي التحول من الإغاثة الطارئة إلى الإغاثة المستدامة والتعافي المجتمعي".
الجدير بالذكر، أنّ مشروع الحقيبة المدرسية سيشمل المحافظات: "عدن - حضرموت - تعز - مأرب - الحديدة، المهرة" بواقع 5000 حقيبة متكاملة متعددة الأصناف، للأسر النازحة والمجتمع المضيف، للفئات الاجتماعية الأشدّ تضررًا.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
2024-10-14 03:09:27
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، يتحول الأمل إلى يأس، والحياة إلى عذاب، حيث يتعرض آلاف الأبرياء لأبشع أنواع التعذيب والانتهاكات. تقرير جديد يكشف عن حجم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الأسرى والمختطفون في اليمن، حيث مشاهدة المزيد