نيمار يعود إلى التدريبات الجماعية مع الهلال السعودي

2024-09-30 20:23:18 أخبار اليوم - متابعات

  

أعلن المهاجم البرازيلي نيمار عودته إلى التدريبات الجماعية لناديه الهلال السعودي بعد قرابة عام من إصابته في الرباط الصليبي والغضروف المفصلي لركبته اليسرى خلال مباراة لمنتخب بلاده.

وانضم نيمار (32 عاما) إلى الهلال في آب/أغسطس 2023 بصفقة ضخمة ناهزت 100 مليون يورو من باريس سان جرمان الفرنسي، لكنّه أصيب في 17 تشرين الأول/أكتوبر خلال مباراة منتخب بلاده أمام الأوروغواي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، ما أوقف مشاركاته مع الهلال عند 5 مباريات فقط.

وكتب نيمار في حسابه على منصة انستغرام بالبرتغالية الأحد "يسعدني أن أعود إلى المجموعة... الآن كل شيء في غاية السعادة".

وأرفق قائد منتخب البرازيل صورا له وهو يتدرب مع زملائه ويسدد الكرة تحت أنظر مدربه البرتغالي جورجي جيزوس.

وتعتمد عودة نيمار للمباريات "على جاهزيته الفنية وقرار المدرب"، على ما أفاد مسؤول بالنادي فضل عدم ذكر اسمه وكالة فرانس برس.

وكان نيمار عاد للتدريبات الفردية بالكرة في تموز/يوليو الفائت، بحسب المسؤول.

ولم يقيد الهلال المعروف في السعودية باسم "الزعيم" نيمار بعد في قائمته المحلية للموسم الكروي الذي انطلق في آب/أغسطس الماضي.

لكنّ "الزعيم" ضم قائد سيليساو لقائمته الآسيوية ما يتيح له فرصة المشاركة في مباريات دوري أبطال آسيا للنخبة.

وفي أيار/مايو الماضي، صرح المدرب جيزوس أنّ نيمار لن يتمكن من اللعب تنافسيا قبل شهر أيلول/سبتمبر المقبل على الأقل.

لكنّ غياب المهاجم المهاري لم يؤثر على نتائج الهلال الذي فاز بكافة الألقاب المحلية الموسم الماضي، من بينها الدوري بلا هزيمة محققا 31 انتصارا و3 تعادلات.

كما بصم على سلسلة تاريخية للانتصارات المتتالية بلغت 34 مباراة، أوقفها العين الإماراتي في نصف نهائي دوري أبطال آسيا والذي توج بها الفريق الإماراتي لاحقا

 

الأكثر قراءة

المقالات

تحقيقات

dailog-img
كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ (تحقيق حصري)

حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد

حوارات

dailog-img
صحفي من تهامة يروي تفاصيل مرعبة لعملية اختطافه وتعذيبه ولحظة مهاجمة الحوثيين لمنزله بالأطقم العسكرية

بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد