2024-10-03
العثور على بقايا وحش ضخم يشبه الماموث عاش قبل 13 ألف سنة
أضاء القمر العملاق سماء العالم، تزامناً مع خسوف جزئي نادر له، وكان يمكن رؤيته أكثر سطوعاً وأكبر حجماً، ليلة أمس الثلاثاء.
ونظراً لأن القمر اقترب من الأرض أكثر من المعتاد، فسوف يبدو أكبر قليلاً في السماء.
والقمر العملاق هو واحد من 3 أقمار متبقية للظهور، هذا العام، وتظهر الأقمار العملاقة عندما يكون القمر في أقرب نقطة له من الأرض في مداره، كما حدث خسوف جزئي نادر للقمر، حيث غطى الظلام نحو 4 في المائة من قرص القمر.
وخلال الليل، من الثلاثاء إلى الأربعاء، كان الخسوف الجزئي للقمر مرئياً في جميع أنحاء العالم، وفقاً لما ذكرته شبكة «بي.بي.سي» البريطانية.
وفي المملكة المتحدة حدث بين الساعة 01:40 بتوقيت غرينتش، و05:47، وبلغ ذروته في الساعة 03:44 في الولايات المتحدة، حيث يمكن رؤية الخسوف بين الساعة 20:41 بتوقيت شرق الولايات المتحدة، و00:47 - أو 22:44 في أقصى حد له. كما كان الخسوف مرئياً في أميركا اللاتينية وأوروبا وأفريقيا، بالإضافة إلى أجزاء صغيرة من آسيا والشرق الأوسط.
ويحدث الخسوف الجزئي للقمر عندما تمر الأرض بين الشمس والقمر، مما يلقي ظلاً يُظلم شريحة من القمر، ويبدو كأنه يأخذ «قضمة» منه، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس».
ويُعدّ القمر المكتمل لهذا الشهر - المعروف باسم قمر الحصاد - هو الثاني من أربعة «أقمار عملاقة» تحدث هذا العام. وسيحدث الخسوف الجزئي التالي في أغسطس (آب) 2026، وسيكون مميزاً حيث سيكون نحو 96 في المائة من القمر في الظل.
ووفقاً لوكالة «ناسا»، تصطفّ الأرض والقمر والشمس لإنتاج كسوف شمسي أو قمري في أي وقت، من 4 إلى 7 مرات في السنة.
ويُعدّ هذا الخسوف القمري الثاني والأخير، هذا العام، بعد خسوف طفيف في شهر مارس (آذار) الماضي.
وفي شهر أبريل (نيسان) الماضي، أدى كسوف كلي للشمس إلى إغراق مدن في الظلام بأميركا الشمالية.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد