2024-10-06
48 ساعة تفصلنا عن إعلان جوائز نوبل وتتويج الفائز بجائزة الآداب الخميس
أعلنت جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، أن متحف فاولر أعاد 20 قطعة أثرية إلى شعب وارومونجو في الإقليم الشمالي بأستراليا في يوليو الماضى، وفقا لما نشره موقع " artnews".
وقال جونز جامبيجينبا، أحد شيوخ قبيلة وارومونجو، والذي عمل عن كثب مع متحف فاولر في عملية إعادة القطع الأثرية، في بيان: "من المهم أن تعود الكثير من هذه القطع الأثرية إلى شعب وارومونجو، لقد سبقتنا العديد من المتاحف في إعادة هذه القطع الأثرية، ولم نرها حتى".
وأكد متحف فاولر، الذي يركز على الفن من إفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ والأمريكتين الأصلية، أن عملية الإعادة كانت "طوعية وأخلاقية".
قبل ست سنوات، أنشأت AIATSIS برنامج إعادة التراث الثقافي (RoCH)، وهو برنامج مكلف بالتحقق من مجموعات المتاحف في جميع أنحاء العالم بحثًا عن أشياء ذات أهمية ثقافية، ومنذ ذلك الحين، اتصلت RoCH بما لا يقل عن 200 مؤسسة بطلبات لفحص مقتنياتها.
كان متحف فاولر من بين المؤسسات التي استجابت بشكل إيجابي للمحادثات المتعلقة بإمكانية عودة الفن والتحف إلى مجتمعاتها الأصلية.
وقد سعى متحف فاولر بنشاط إلى استعادة القطع الأثرية في السنوات الأخيرة، ففي فبراير، أعاد المتحف سبعة قطع أثرية نهبت من مملكة أشانتي في غرب أفريقيا إلى قصر مانهيا في كوماسي، غانا، مقر ملك أشانتي الحالي.
وقد حدد باحثو المتحف أن سبع قطع قد سُرقت من مملكة أشانتي خلال حرب ساجرينتي، المعروفة أيضًا باسم الحرب الأنجلو أشانتي الثالثة.
وقالت سيلفيا فورني، مديرة متحف فاولر، في بيان: "في متحف فاولر، نعتبر أنفسنا أمناء مؤقتين على الأشياء الموجودة في مجموعتنا، وفي حالة القطع التي تم أخذها بعنف أو قسراً من أصحابها الأصليين أو مجتمعاتهم، فإن مسؤوليتنا الأخلاقية هي أن نفعل ما بوسعنا لإعادة تلك الأشياء، إنها عملية ستشغل أجيالاً من موظفي فاولر، لكنها شيء لا نتردد في التزامنا بإنجازه".
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد