2024-10-29
ناشئونا يغادرون فيتنام مكللين بالصدارة والتأهل لنهائيات آسيا
أسدل الستار على منافسات النسخة الأولى من بطولة كأس الفقيد عبدالعزيز باحلة ابو طلال لكرة القدم التي نظمها نادي الهلال الرياضي لهية خلال أيام عيد الفطر المبارك، وذلك من خلال إقامة المواجهة النهائية والتي جمعت فريقي الأنصار و أحد عصر أمس الأول الخميس على ملعب الهلال وأسفرت نتيجتها عن فوز أحد بثلاثة اهداف مقابل هدف.
وأوضح رئيس نادي الهلال الرياضي بلهية الكابتن محمد سعيد السلال بأن الهدف من اقامة البطولة هو إحياء ذكرى احد الناشطين و المؤسسين للنادي وكذا تعميق روح الاخوة بين ابناء المنطقة واستغلال أوقات فراغهم في الابتعاد عن مجالس القات بالإضافة الى اكتشاف الموهوبين من الشباب والناشئين والاهتمام بهم ليكونوا ضمن صفوف لاعبي النادي.. منوها إلى أن البطولة قد شهدت تنافسا كبيرا بين لاعبي الفرق المشاركة وحضورا جماهيريا من مختلف الفئات العمرية، داعياً الرحمة والمغفرة للفقيد عبد العزيز باحلة.
وعقب نهاية المباراة التي تزينت بحضور جماهيري كبير من محبي الفقيد باحلة، جرت مراسيم التتويج وتكريم الفريق البطل، حيث قام الاخوة ضيوف المحافظة الممثلان الكوميديان علي حميد سليمان و ناصر عيدروس العنبري و الاستاذ علي صالح القفيلي مستشار وزير التربية و التعليم و نجل الفقيد عمر عبد العزيز باحلة و الشخصية الاجتماعية مختار صالح بامرحول ومحمد السلال وعاتق القوينص من الهيئة الإدارية للنادي وفهد يسلم كرش وصالح ناصر بامرحول وعدد من الشخصيات الرياضية، بتكريم فريق احد بكأس البطولة.
قبل إنطلاق المباراة النهائية قدم ضيوف المحافظة الممثلان الكوميديان ناصر عيدروس العنبري و علي حميد سليمان النصائح للاعبين..كما ألقى الشاعر علي صالح القفيلي مستشار وزير التربية قصيدة شعرية نالت استعباد الناصرية
ابن الفقيد عبدالعزيز باحلة قدم نيابة عن اسرته الكريمه، الشكر لقيادة نادي الهلال الرياضي على هذه اللفته الكريمة بتنظيم بطولة كروية تحمل اسم والده.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
2024-10-14 03:09:27
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد