2024-07-21
اكتشاف هيكل غامض من حضارة المايا تحت الأرض في المكسيك
يمثل عهد فيليب الثاني ملك إسبانيا حقبة محورية ففي عام 1566، أصدر فيليب الثاني مرسومًا تردد صداه في جميع أنحاء شبه الجزيرة الأيبيرية، وذلك بسبب حظره لاستخدام اللغة العربية كتابةً وتحدثًا، بل فرض أيضًا أن تظل أبواب المنازل مفتوحة يوم الجمعة لضمان عدم إقامة صلاة الجمعة للمسلمين.
وتضمنت اللوائح الجديدة حظرًا على الأسماء المغاربية، ومُنع المسلمين من استخدام الحمامات العربية –الضرورية للتطهير الطقسي والتماسك المجتمعي مما يعكس محاولة فيليب الثاني لمحو التراث المغاربي بعد ما يقرب من 800 عام من الحكم الإسلامي في إسبانيا.
كان الهدف هو تعزيز سلطة التاج الإسباني، وفرض استخدام اللغة القشتالية وتأسيس هوية مسيحية متجانسة، وكان للمرسوم آثار عميقة على السكان المسلمين في إسبانيا، حيث جردهم من تراثهم اللغوي والثقافي، وكان شرط بقاء الأبواب مفتوحة أيام الجمعة بمثابة تدخل صارخ في خصوصياتهم، بهدف مراقبة ممارساتهم الدينية.
في القرن السادس عشر، كان التحدث باللغة العربية في المقام الأول في مناطق إسبانيا تحت الحكم المغاربي حيث ازدهرت الثقافة الإسلامية، مثل الأندلس وأجزاء من جنوب إسبانيا.
على الرغم من جهود فيليب الثاني للتطهير العرقي، إلا أن إرث النفوذ المغاربي لا يزال قائمًا في إسبانيا حتى يومنا هذا. في حين أن اللغة العربية قد تم قمعها خلال فترة حكمه، إلا أن البقايا الثقافية والمعمارية للحكم المغاربي لا تزال بمثابة تذكير بماضي إسبانيا المتعدد الثقافات.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
قال الكاتب الصحفي السعودي الدكتور محمد سالم الغامدي، إن التعديل للتوافق مع حركة الأبراج والفصول لضمان أن يكون العالم الإسلامي متناسيا تماما مع الظواهر الفلكية المحددة. وأكد الغامدي في حوار خاص أجرته (أخبار اليوم) إن هذا مشاهدة المزيد