2024-04-26
رئيس هيئة الأركان العامة يحضر حفل زفاف جماعي لعدد320 عريس وعروس من أبناء محافظة عمران
كشفت مصادر إعلامية محلية، عن عملية اختلاس قام بها أحد قيادات ميليشيا الحوثي الإرهابية في محافظة ذمار، بالتواطؤ مع منتحل صفة محافظ المحافظة المدعو محمد البخيتي.
ووفقاً للمصادر، فإن القيادي الحوثي "أحمد علي الضوراني" رئيس ما تسمى لجنة التصحيح المالي والإداري والمسؤول الأول عن الملف المالي والإداري في محافظة ذمار، اختلس مبلغ 420 مليون ريال من صندوق الدائرة المالية في المحافظة خلال الفترة من يناير إلى يونيو 2023.
وأكدت المصادر، أن المعين من قِبل الميليشيات الحوثية محافظاً لذمار القيادي البارز في الجماعة "محمد البخيتي"، قام بالتغطية على عمليات اختلاس الضوراني، ورفض تسليمه للتحقيق معه من قِبل لجنة الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة الواقع تحت سيطرة الميليشيات والمشكلة على خلفية عمليات الاختلاس.
كما رفض نقله إلى صنعاء، حيث تم تهديد اللجنة بعد رفضها الرشوة من قبل البخيتي والضوراني.
ويرى مراقبون أن تشكيل لجنة من مما يسمى الجهاز المركزي ورفض البخيتي تسليم المتهم يأتي في إطار صراع الأجنحة داخل الميليشيات المدعومة إيرانياً.
ويعد القيادي المختلس الضوراني، الذراع الأيمن للبخيتي، والمسؤول الأول عن التعبئة والتحشيد لصالح ميليشيا الحوثي في ذمار.
وعملية الاختلاس في ذمار، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة التي تمارسها قيادات ميليشيا الحوثي بحق المال العام، والتي ترفض صرف مرتبات الموظفين المنهوبة من قبل عناصرها منذ سبع سنوات، رغم العوائد المالية الكبيرة التي تحصلت عليها من موانئ الحديدة خلال العامين الماضيين.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
كشف وزير الدفاع الفريق ركن محسن محمد الداعري، ملف سقوط جبهتي نهم والجوف، بقبضة ميليشيا الحوثي، للمرة الأولى منذ تعيينه في منصبه. وأشاد الداعري، في حوار مع صحيفة "عكاظ" بالدعم بالدور المحوري والرئيسي الذي لعبته السعودية مشاهدة المزيد