2024-05-15
محلي مأرب يزور نقطة الفلج ويجدد التأكيد على جاهزية الطريق للعبور منها إلى بقية المحافظات
طالب رئيس مجلس الشورى أحمد عبيد بن دغر، الإثنين، بتنحية الخلافات بين القوى والمكونات السياسية اليمنية، ومساندة المجلس الرئاسي لمواجهة الحوثيين.
وأكد في مقال نشره على صفحته بموقع فيسبوك، أن دعواته وموقفه من تنحية الخلافات وتجنب النقد للمجلس الرئاسي، "لا يعني الصمت على الأخطاء، ولا يعني بأي حال محاولة تكميم الأفواه".
ودعا إلى توخي الحذر قدر الإمكان وتنحية الخلافات في هذه المرحلة الحالية، مؤكداً أن الاسراف في نقد المجلس الرئاسي والرئيس يذهب بصورة أو بأخرى بمكاسب لصالح الحوثيين.
وقال بأنه وقبل توجيه النقد للرئيس، و "قد أسرف وفجر البعض في نقده إلى الحدود الأبعد من منطلق الخصومة السياسية، وأحيانًا الشخصية، ينبغي تقدير كل الظروف المحيطة بالشرعية، بنتائج مشاورات الرياض، وبقضيتنا الوطنية، فما كل نتمناه يمكن إدراكه".
وأعتبر المجلس الرئاسي آخر قلاع شرعية سبتمبر وأكتوبر ومايو، وأنه الشرعية المتبقية لاستعادة الدولة، والوسيلة في استمرار الدعم العربي والإقليمي والدولي للقضية اليمنية، في مواجهتة الحوثيين وإيران، ذمن صراع ممتد لعقود مع الإمامة والتخلف، وأكاذيب الحق الإلهي.
وختم بالقول: "للنقد قيم وتقاليد غالبًا تستهدف المصلحة العامة، إصلاح الاعوجاجات والاختلالات في عمل مؤسساتنا، وقادتها، تكريس الإستفادة القصوى من الوقت والموارد لخوض المعركة، وبالتأكيد ليس هناك أحدًا فوق النقد، لكن المجلس الرئاسي هو الحصن الأخير للجمهورية اليمنية فلا تهدموه على الرؤوس، في لحظة طيش يعتبرها البعض ثورية"، وفق الموقع بوست.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
كشف وزير الدفاع الفريق ركن محسن محمد الداعري، ملف سقوط جبهتي نهم والجوف، بقبضة ميليشيا الحوثي، للمرة الأولى منذ تعيينه في منصبه. وأشاد الداعري، في حوار مع صحيفة "عكاظ" بالدعم بالدور المحوري والرئيسي الذي لعبته السعودية مشاهدة المزيد